Saturday 26 January 2013

Un pais tan grande by Lina Zeron



Vivo en un país tan grande que todo queda lejos
la educación,
la comida,
la vivienda.
Tan extenso es mi país
que la justicia no alcanza para todos.

Translation:
I live in a country too huge that everything is far,
education,
food,
accommodation,
so vast is my country,
that justice is not enough for everyone.

Wednesday 16 January 2013

Nostalgia: Childhood memories

A significant portion of my childhood was spent in front of the TV screen. This is a tribute to my favourite videos from when I was a kid.
Nu Pogodi!

Leopold

Cheburashka

The Muppet Show (dubbed in Russian, yes! All of the voices were performed by one person...)

Lassie :)

The adventures of Black Beauty

Bokloz and mama Nagwa.


Nelly's Ramadan riddles (I can claim I watched every Ramadan riddle ever made up to when Samir Sabry, Sherine Seif El Nasr, Samah Anwar and Hassan Kamy joined forces to make riddles and kill me.)

Chi Chi Chi Chip and Daaaaale!

Bougy and Tamtam :)

Ammo Fouad (Uncle Fouad) starring the late great Egyptian comedian Fouad Elmohandes.

Geddo Abdo (Grandpa Abdo) starring the late Egyptian comedy pioneer Abdelmoneim Madbouly.


Hatso, the genie that appears when you sneeze :) LOL

Taaloub (an endearment of taalab which means fox in Arabic)


Those mighty morphin' power rangers!

Mazenjer Z.

Teenage mutant ninja turtles.

Fantasia.

We called it "The frog song".

Tom and Jerry of course...(that was the version I had, with the German intro "Vielen Dank fuer die Blumen, vielen Dank wie lieb von dir:)")

There are many other clips that I watched, but the above were the most special to me. Maybe I'll do a part two some other time. Welcome to my childhood :)

Sunday 6 January 2013

Te quiero by Mario Benedetti

A friend posted this yesterday and I couldn't get over how beautiful it was. I would like to share this beautiful poem with you.


Tus manos son mi caricia
mis acordes cotidianos
te quiero porque tus manos
trabajan por la justicia

si te quiero es porque sos
mi amor mi cómplice y todo
y en la calle codo a codo
somos mucho más que dos

tus ojos son mi conjuro
contra la mala jornada
te quiero por tu mirada
que mira y siembra futuro

tu boca que es tuya y mía
tu boca no se equivoca
te quiero porque tu boca
sabe gritar rebeldía

si te quiero es porque sos
mi amor mi cómplice y todo
y en la calle codo a codo
somos mucho más que dos

y por tu rostro sincero
y tu paso vagabundo
y tu llanto por el mundo
porque sos pueblo te quiero

y porque amor no es aureola
ni cándida moraleja
y porque somos pareja
que sabe que no está sola

te quiero en mi paraíso
es decir que en mi país
la gente viva feliz
aunque no tenga permiso

si te quiero es porque sos
mi amor mi cómplice y todo
y en la calle codo a codo
somos mucho más que dos.

Saturday 5 January 2013

Feel good melody: Xekina mia psaroboulla

You probably know it from the movie "My big fat Greek wedding"...guaranteed to make you feel better.



Wednesday 2 January 2013

فوق سلالم سانتا تيريزا حيث تعلمنا الطيران

                                              Photo by Cot_Thun-Flickr.com


نمشي سويا ببطء في شوارع الحي البوهيمي غير مكترثين بما يحمله لنا الطريق من مفاجآت...فسياره مسرعة من هنا أو قاطع طريق من هناك...لا نأبه.
نتحدث عن المطرب الأسطورة الذي احزننا خبر فراقه حياتنا المليئة ببشر يقدسونه.
يبدأ في دندنه لحن غابت عن ذهنه كلماته ومغنيه..."أتذكرين هذه الأغنيه؟" يسألني بأمل ... أفكر قليلا ثم أبدأ في الغناء...تبدأ عيناه في الاتساع وترتسم ابتسامة كبيرة على وجهه ...ليس لأن صوتي أخاذ..معاذ الله..لكنه كان فرحا برجوع احدى أغنياته المحببة إلى ذاكرته المليئة بالخطوط والألوان والصور.
غنينا معا وضحكنا عاليا كعادة كل قاطني هذه الشوارع القديمة ...لا نأبه.
وصلنا عند طرف التل المؤدي إلى الحي النصف ارستقراطي الذي كنت اسكن به مؤقتا ... تفصله عن الحي البوهيمي سلالم عالية مزينة بالجرافيتي المعبر عن صخب هذه المدينة.
سلالم سانتا تيريزا سلالم عتيقة...تحسب انها قد تأخذك للقمر من علوها و كثر خطاها..سلالم سانتا تيريزا تقف شامخه كجبل لا يتسلقه غير المهرة الغير مكترثين بالمخاطر...سلالم تقف ساخرة من متسلقيها. أعرف إنها شهدت حكايات كثيرة من شرطيين يطاردون سارقي الحي البوهيمي إلى سياح يلتقطون صورا تذكارية (وأنفاسا) إلى حكايات مثل تلك التي أسردها عليكم الآن.
نبدأ رحله الصعود ...فيقول لي مازحا "لقد اصبحت كهلا لا أقدر على صعود هذه السلالم يا صغيرتي." اضحك سرا ثم عاليا ...أسخر منه كعادتي لأنفي مقولته الساذجه ..فيسألني بـغزل محبب الي قلبي إذا كنت افضل الرجل الاكبر مني سنا...تتسع ابتسامتي أكثر  وأستمر في الصعود.
حبيبي...لكلماتك أثر السحر على أذني..." ها نحن قد اقتربنا من الوصول الي كوكب زحل...هيا...أحسنت!"...أقول مشجعه...وصلنا...نفس عميييق.
المناخ يبدو مختلفا على قمة سلالم سانتا تيريزا والشوارع الملتوية المستمرة في الصعود لزحل تبدو اكثر هدوء إلى حد السكون التام ...الضوء الخافت يدفع كل أصوات التل لأن تكون خافته أيضًا. أشعر اننا في فيلم يشاهده شاب حالم ... يخفت صوته في هذا المشهد بالذات حتى يستمتع بجمال منظر المدينة من فوق التل... المنظر الذي تبرزه حركه الكاميرا الرشيقه ببراعة...أهو فعلا كذلك ام أن سحر كلماته قد بدأت أعراضه في الظهور علي؟ لا أدري . الأكثر دقه إنني لا آبه...فلحظة خلابة كتلك يجب الا تلوث بالتفكير المنطقي. ششش ...سكون.
"حدثيني بلغه الضاد يا أميرتي."...أبتسم اكثر وأمتلئ فخرا وزهوا غير مفهومان ثم أسأله إذا كان سيحدثني هو بلغته في المقابل...يوافق على قواعد لعبتنا ..."اتفقنا"
يبدأ حوارنا مثيرا للضحك في أوله ... "أتفهم شيئا مما أقوله لك؟" أسأله ضاحكة ...فيرد " لا شيء مطلقا"...أضحك بصوت أعلى..ويستمر الحوار...أفهم فقط نصف مايقوله لي. لغته تملؤها موسيقى تراقص قلبي وكلماته تباهي ألحان البوسانوفا التي أعشقها منذ زمن بعيد...يمر الوقت وننسي إنا نتحدث لغات مختلفة...يبدو إن برج بابل لم يكن قد شيد بعد.
أعرفه منذ مايقرب الربيعين ولكن لقاؤنا ليلتها نم عن سابق معرفة أقدم ...يبدو أن روحينا كانتا على وفاق وموده في ازمنة وعوالم سحيقة كانت تطفو فيها الأرواح لتتعارف على بعضها البعض لأسباب لا يفهمها عقلي...ولكني لا آبه.
"حبيبتي"...لم أكن ادري ان كل خلاياي قادرة على رقص السامبا بـهذا التزامن المدهش...كل ماسبق من عبارات غزل يبحر فيها هو ببراعة محترف داعب بها قلبي حتي دخل في طور التجلي كما يصفه دراويش الصوفية.
ذراع قلبي اليمنى ممتدة للسماء لتمسك باخر نجمه في كون واسع وذراعه اليسرى تشير إلى أرض المدينة الصاخبة تحت اقدامنا ...يدور...ثم يدور..ويدور ...وتدور معه نجوم سانتا تيريزا حتى يصبح واحد مع الكون ... تجلي. 
نجوم سانتا تيريزا تفهمني فهي مثلي تدور في فلكه تحت تأثير الجاذبية اللا ارضيه ...حي! وحينها فقدت اللغه معناها و بلاغتها...لا جدوى من الكلام الآن..من يحتاج لكلمات؟ اخترعت اللغه حتى تتفاهم الأرواح المبتدئه التي لم تلتق أو كانت في عجلة من أمرها وقت اللقاء المحدد في العوالم السابقة....أما نحن يا عزيزي.. فمخضرمون.
"أميرتي"... في لحظات بدأت قدماي ان تعارضا كل قواعد الفيزياء واستعدا للطيران...من يأبه الآن بقواعد الفيزياء؟!
إحساس الطفو احساس مسلي للغايه فلم اعتد الطفو كشبح من قبل ... أستطيع الآن الدوران والسباحة في الهواء ...أسبح بعيدا عنه ثم أسبح على ظهري متجهه اليه...يا الهي...وسامته وملامحه وهي  مقلوبة لا تقل عن وسامته مثلما أراه في الوضع الطبيعي...رحماك. أطفو بجانبه في سعاده طفل ...أتنهد عاليا.
اقتربنا من لحظة وداعنا ... ألا يمكن لهذه الكواكب السخيفة أن تكف عن دورانها للحظات؟ أغلق عيناي واخذ نفسا عميقا...أفتح اليمني...لا, لم يتوقف الزمن...شيء محزن. "لا أريدك أن ترحلي" ... "ولا أنا"..يعانقني ..أدخل كهفه الذي اكتشفته مؤخرا...حيث يختفي الزمن وتذوب الأرض و كل الذكريات... حيث اعود جنين لا اعي ولا أفهم...وكالعادة ...لا آبه.
كهفه هو سفينة نوح التي لن يستقلها أحد غيري...لذا أواجه طوفان كل يوم بغرور و إبتسامة ساخرة...أنظر إليه في عينيه واقول له  بلهجتي المصرية "أعلى مافي خيلك اركبه!". أنا في أمان لن يعرفه مخلوق غيري ابدا.
نفيق من عناقنا وينظر الي ويقول لي كم هو سعيد... يحدق في تفاصيل وجهي وفي عيني وفي شعري كأنه يراني للمرة الأولى...يعانقني مرة اخري ولكن أكثر قوة...لن أهرب يا عشقي فهنا ملاذي.
انت طفلي ذو العينان السمراء اللامعتان ...ذو روح الفكاهة المصرية التي تخدع كثيرين...ذو الابتسامة التي أعلم يقينا إنها دفعت قلوبا كثيره عشقتها للجنون. يتأوه بصوت ليس بخافت ويقبل ادغال شعري . نرجع مرة اخري لبدنين كنا قد نسيناهما منذ ساعات في مكان مافوق تل سانتا تيريزا ... يمسكني قريبا من صدره و في المسافة الصغيرة التي تفصلنا عن الانصهار تحلق قبلة... تنتظر من يقتنصها أولا... نقف في صمت وقد اختفت المخلوقات والمنازل والحضارة المزعجه التي طالما شتتت غرامنا ...أحبك يا آدم... لكن دعنا لا نذهب إلى الشجرة المحرمة اليوم ...يوم اخر في الجنه معك هو كل ما أتمناه الآن. يعانقني لمرة ثالثه...حبيبي...أنا أيضًا لا اريد الذهاب ولكن هذه الكواكب اللعينة قد بدأت في الدوران مرة أخري ... أتأملك جيدا..التهم جميع تفاصيلك واقبض عليها بعيني ...أحبسها خلف جفوني وأتوسل لعقلي المسكين أن يحفظ هذا المشهد للقائنا القادم ...أستحضره كلما اشتقت اليك...الآن مثلا...وعيناي مغمضتان. مشهد ليل خارجي ...فقط أنا وانت فوق سلالم سانتا تيريزا حيث تعلمنا الطيران.


Tuesday 1 January 2013

Lucy in the sky with diamonds




                                          Rita Lee - Lucy In The Sky With Diamonds by Rita Lee on Grooveshark
Picture yourself in a boat on a river
With tangerine trees and marmalade skies
Somebody calls you, you answer quite slowly
A girl with kaleidoscope eyes

Cellophane flowers of yellow and green
Towering over your head
Look for the girl with the sun in her eyes
And she's gone

Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Aaaaahhhhh...

Follow her down to a bridge by a fountain
Where rocking horse people eat marshmallow pies
Everyone smiles as you drift past the flowers
That grow so incredibly high

Newpapers taxis appear on the shore
Waiting to take you away
Climb in the back with your head in the clouds
And you're gone

Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Aaaaahhhhh...

Picture yourself on a train in a station
With plasticine porters with looking glass ties
Suddenly someone is there at the turnstyle
The girl with the kaleidoscope eyes

Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Aaaaahhhhh...
Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Aaaaahhhhh...
Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds
Lucy in the sky with diamonds